أنا لست متزوجه ولكنى قرات دراسة يمكن ان تفيدكم فلنقراة سويا
يقول بحث أمريكي حديث إن تهذيب الأطفال بالضرب الخفيف يجعلهم أكثر سعادة ونجاحاً عن الكبر عن أولئك الذين لم يتعرضوا لعقاب بدني، حسب ما ورد بالسي آن آن.
بل ووجدت الدراسة التي قد تثير حفيظة الجماعات المدافعة عن حقوق الأطفال، أن الصغار الذين تعرضوا لهذا النوع من العقاب البدني حتى بلوغ سن السادسة، تميزوا بأداء أفضل في المدارس وكانوا أكثر تفاؤلاً عن سواهم ممن لم يجرى تقريعهم على هذه الشاكلة.
كما اكتشف الخبراء أن الفئة الأولى تزداد بينهم رغبة الاضطلاع بعمل تطوعي، وأنهم أكثر حرصا على الالتحاق بالجامعة.
ووجدت النتيجة أن أولئك الذين تلقوا الضرب على أيدي الآباء حتى سن السادسة، جاء أدائهم أفضل في كافة الفئات الإيجابية، وأنهم ليسوا الأسوأ، من حيث السلبيات، مقارنة بالذين لم تتم معاقبتهم جسدياً مطلقاً.
أما الفئة الذين جرت معاقبتهم بدنياً من سن السابعة وحتى 11 عاماً، فقد كانوا أكثراً تفوقاً في التحصيل العملي عن الفئة التي لم تتعرض للعقاب البدني أبداً، لكن تقييمهم جاء أقل من حيث النواحي السلبية.
وبعدما قرانا الدراسة
احب افيدكم انى قد تربيت بطريقة احبها ونفسى ان شاء الله لما ربنا يكرمنى اربى بها ابنائى وهى العين كانت امى ربنا يعطيها الصحة يارب تنظر لنا بعينها نعلم ان كنا مخطين او صح وبرده بالضرب
وايضا علمنى مدرس لى ربنا يوفقه بالضرب القاسى وكنت وانا صغيره لم احبه ولكنى عندما كبرت وعملت ما غرسة فى من تقدير وعزه واداب ادعى له واحبه واحترمه كثيره